السواحل المصرية فى مواجهة التغيرات المناخية

السواحل المصرية, التغير المناخي

يدعوكم مركز الإنسان والمدينة للأبحاث الإنسانية والاجتماعية للمشاركة في ندوتنا القادمة بعنوان “السواحل المصرية فى مواجهة التغيرات المناخية”. من المقرر عقد الندوة عبر الإنترنت يوم الثلاثاء الموافق 20 سبتمبر 2022 في تمام الساعة 7 مساءً. يمكنكم حضور الندوة (بدون تسجيل مسبق) من خلال الرابط: https://primetime.bluejeans.com/a2m/live-event/vwrzdcxb المتحدثون: الأستاذ الدكتور محمد السيد شلتوت؛ الأستاذ بقسم علوم البحار بكلية العلوم جامعة الإسكندرية ويقدم عرضًا بعنوان “التحديات التي تواجه السواحل المصرية كآثر للتغيرات المناخية. الأستاذ الدكتور نبيل الهادي؛ أستاذ العمارة بجامعة القاهرة. ويلقي محاضرة بعنوان “من دمياط الجديدة إلى مرسى مطروح: ماذا فعلنا بسواحلنا الشمالية وهل يمكن إنقاذها؟” الدكتور ضياء محمد جاب؛ باحث بيئي مهتم بصحة البيئة على وجه الخصوص، ويقدم عرضًا بعنوان “التغيرات المناخية والتأثيرات الصحية: مراجعة لدراسات سابقة ودراسة المتوقع في القطر المصري” الأستاذة هبة رفعت؛ باحثة ماجستير ومهتمة بقضايا البيئة والتغيرات المناخية، وتقدم عرضًا بعنوان “تأثير التغيرات المناخية على المناطق الأثرية في الإسكندرية وطرق التصدي لها”

شكوى إلى مجلس النواب

أطلقت محافظة الإسكندرية شعار #اسكندرية_تستاهل في مايو عام 2019 بمناسبة العيد القومى للمدينة؛ ولكن يبقى السؤال الذي ظللنا نطرحه على أنفسنا طوال تلك الفترة الماضية ونطرحه عليكم الآن لعل نجد اجابه له من جانبكم: ما هو الذي تستحقه الإسكندرية ويستحقه مواطنيها وزوارها من وجهة نظر الإدارة المحلية لمدينة الاسكندرية بعد أن أصبح يصعب تحديد هويتها التي كان يشكل البحر جزءً رئيسياً منها؟ وهل ليس من حق سكان المدينة المشاركة في اتخاذ القرارات التي تشكل هوية مدينتهم؟

حملة إسكندرية لا ترى البحر

لقد تواصلنا مع جميع من أبدوا رغبتهم في التطوع في حملة #إسكندرية_لا_ترى_البحر. برجاء مراجعة بريدكم الإلكتروني والتواصل معنا في حالة لم يصلكم رسالة منا مؤخرا، وذلك لوجود أخطاء كثيرة في عناوين البريد الإلكتروني.
لأي استفسارات، يمكنكم التواصل معنا من خلال البريد الإلكتروني humanandthecity@gmail.com أو رسائل الصفحة.
للانضمام لحملة #إسكندرية_لا_ترى_البحر:https://goo.gl/BeWMT3

حق الإنسان في المساحات الخضراء داخل المدينة

تعد المساحات الخضراء والمسطحات المائية هي حجر الارتكاز للقیام بأي مخطط عمراني حدیث كما تعد مرآة عاكسة لثقافة وحضارة المدینة ومتنفس لأهلها دون أن ننسي الإضافة البیئیة والاجتماعیة والجمالیة والنفسیة وحتى الاقتصادیة التى نجنیها من وجود تلك المسطحات داخل مدننا وحولها.

اليوم العالمي للتغطية الصحية الشاملة 12 ديسمبر

12 ديسمبر هو الذكرى السنوية لأول قرار للأمم المتحدة بالإجماع يدعو جميع الدول إلى توفير رعاية صحية جيدة وبأسعار تناسب جميع فئات المواطنين.
يتم الترويج للتغطية الصحية الشاملة كأداة فى تعزيز حق الانسان فى الرعاية الصحية التى تستند إلى العديد من الاتفاقيات الدولية.

اليوم العالمي للمدن

يوافق اليوم 31 من أكتوبر ” اليوم العالمي للمدن ” وفقا للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وذلك لتعزيز التعاون بين الدول في مواجهة تحديات التحضر.

الضغط البشري في الإسكندرية يعتبر سبب رئيسي فى مشاكل بيئية عديدة

الضغط البشري في الإسكندرية يعتبر سبب رئيسي فى مشاكل بيئية عديدة، ويؤثر على النظم الإيكولوجية الساحلية والبحرية. وأصبحت مشكلة تلوث مياه البحر بمياه الصرف الصحي فى شواطيء الإسكندرية مصدر قلق وطني، لأنها تؤثر علي صحة الإنسان وتغيير خصائص المياه. أجريت دراسات عديدة حول تلوث المياه والرواسب في منطقة الإسكندرية الساحلية وبحيرة مريوط، ووجدوا أن نسبة كبيرة من مياه الصرف الصحي غير المعالجة يتم تصريفها فى مياه البحر من خلال شبكة الصرف الصحي المحلية. سبب هذه الملوثات هو الأنشطة الصناعية والمحلية والبشرية والزراعية، ويتم تصريفها مباشرة لمياه البحر عن طريق 19 مصب علي طول الساحل. أكبر مصب هو الواقع في الجزء الغربي عند قلعة قايتباي، ولازال يتم استخدامه كمصب مياه صرف صحي، بينما الـ18 الباقيين مهمتهم التخلص من المياه الزائدة بسبب المطر الغزير. لكن مع الأسف نتيجة لزيادة عدد السكان والتنمية الصناعية، يتم استخدام عدد منهم في المناطق الثانوية للتخلص من مياه الصرف الصحي الخام في موسم غير موسم الشتاء. وحاليًا يتم إغلاقها تحت الضغط الحكومي. وتم إثبات ان أكثر نسبة تلوث موجودة عند قلعة قايتباي وعلى طول المنطقة الشرقية في خليج أبو قير، ومحطة طابيا للضخ هي مصدر التلوث الرئيسي في المنطقة، حيث تضخ رواسب ملوثة صناعية وزراعية أصلها كفر الدوار بالإضافة للمصانع الموجودة في الطابية

تخصيص جراجات – تعديات على الشاطئ – أسوار خرسانية…!

ذلك ملخص لبعض مما عانى منه المواطن السكندري في الشهور القليلة الماضية، وسط توقعات باختفاء الشاطئ عن الأنظار تمامًا بحلول عام 2020 إذا ما استمر الامر على ما هو عليه في المدينة العريقة التي يسكنها ما يقرب من 5,5 مليون مواطن (بخلاف أعداد المصيفين)

اشترك في قائمتنا الأخبارية