ورشة تفاعلية حول تأثير التغير المناخي على ندرة المياه

نظم الإنسان والمدينة ورشة عمل تفاعلية حول تأثير التغير المناخي على ندرة المياه، وذلك ضمن المهرجان الصيفي لمنتدى القاهرة للتغير المناخي Cairo Climate Talks. أقيمت الورشة في حديقة جبلاية الأسماك بالزمالك يوم السبت 24 مايو 2025، وشارك فيها 12 مشارك/ة ناقشوا حلولاً مبتكرة لمواجهة التحديات المائية من خلال أنشطة عملية وحوارات تفاعلية.
الإسكندرية تحت المجهر | خامسًا: منتزه ثان

في إطار مشروع “الإسكندرية تحت المجهر”، أعددنا سلسلة تقارير مُفصّلة تغطي الأحياء التسعة للمدينة، بالإضافة إلى مركز ومدينة برج العرب. يأتي هذا المشروع سعيًّا لفهم أفضل للواقع العمراني والاجتماعي والاقتصادي والبيئي لكل حي، مما يتيح رؤية شاملة ودقيقة تسهم في دعم السياسات المحلية وتعزيز ممارسات التخطيط العمراني العادل. نستكمل سلسلة التقارير من خامس الأحياء، حي منتزه ثان؛ وهو حي إداري نشأ بعد انفصاله عن حي المنتزه أول في عام 2013، ويضم حاليًا 6 شياخات، بالإضافة إلى حي منتزه ثالث الذي يضم شياختين. يمتد الحي من عزبة الطرح شرقًا وحتى كورنيش البحر غربًا، ومن عزبة الطرح الكبير جنوبًا مرورًا بترعة البرنس وطريق الطابية – رشيد، وحتى خليج أبوقير والبحر المتوسط شمالًا. يتداخل الحي مع حي المنتزه أول في بعض خدمات الصحة والمرافق العامة وخطوط النقل. ورغم هذا التداخل، يفتقر الحي للمساحات الخضراء العامة المجانية والزراعية، إلى جانب تعرضه لمعدلات ارتفاع في درجات حرارة سطح الأرض، وتهديدات محتملة من ارتفاع منسوب سطح البحر خاصة في المناطق الواقعة جنوب شرق الحي. يتناول التقرير بيانات للواقع السكاني والعمراني والتعليمي والصحي والبيئي والاقتصادي والخدمي للحي، ليكون أول خطوة في مشروع يهدف إلى الوقوف على الواقع، ثم تحليله لإيجاد حلول وبناء للمستقبل.
مشروع داره: توسعات استثمارية في جغرافيا عواصم المحافظات

تأتي هذه الورقة كالحادية عشرة ضمن مخرجات النسخة الثانية من برنامج “باحثي المدينة”، وستُناقَش ضمن سلسلة تدواتٍ تُسلّط الضوء على أوراق المشاركين/ات في البرنامج، تتناول الورقة تحوّلات سياسات الإسكان في مصر من خلال دراسة حالة مشروع “داره”، الذي يمثل محاولة الدولة للعودة إلى سوق الإسكان في عواصم المحافظات، بعد عقود من التركيز على بناء المدن الجديدة وانسحابها من المدن القائمة. تركّز الورقة على تحليل خطاب الدولة بشأن المشروع باعتباره “توجهًا تعويضيًا” لسد الفجوة السكنية الناتجة عن انسحاب الدولة، وتفحص آليات تخصيص الأراضي وسبل السيطرة عليها في ظل منافسة متزايدة مع القطاع الخاص. منذ عام 2020، أعادت الدولة تشكيل المنظومة العمرانية والقانونية من خلال وقف تراخيص البناء للقطاع الخاص، وتخصيص الأراضي لصالح الصندوق، وتسهيل نزع الملكية للمنفعة العامة، ما يشير إلى سعيها لاحتكار الإسكان داخل المدن. تَخلُص الورقة إلى أن مشروع “داره” لا يمثل تحولًا جوهريًا نحو العدالة السكنية، بل يعكس استمرار الدولة في اتباع نهج استثماري لتعظيم الإيرادات العقارية داخل المدن، دون معالجة جذرية لمشكلات السكن أو العدالة المكانية في مصر.
الإسكندرية تحت المجهر| رابعًا: منتزه أول

في إطار مشروع “الإسكندرية تحت المجهر”، أعددنا سلسلة تقارير مُفصّلة تغطي الأحياء التسعة للمدينة، بالإضافة إلى مركز ومدينة برج العرب. يأتي هذا المشروع سعيًّا لفهم أفضل للواقع العمراني والاجتماعي والاقتصادي والبيئي لكل حي، مما يتيح رؤية شاملة ودقيقة تسهم في دعم السياسات المحلية وتعزيز ممارسات التخطيط العمراني العادل. نستكمل سلسلة التقارير من رابع أحياء المدينة، حي المنتزه أول، الذي تعود قصته إلى أواخر القرن التاسع عشر، حين أعجب الخديوي عباس حلمي الثاني بالمنطقة. فعلى الرغم من كونها آنذاك منطقة معزولة وغير مأهولة بالسكان، كانت تطل على شاطئ البحر المتوسط وتتميّز بطبيعة زراعية ومسطحات خضراء خلابة. في عام 1892، أمر الخديوي ببناء قصر وحدائق المنتزه، والتي أصبحت لاحقًا أبرز معالم الحي وأكثر ما يميّزه على مدار أكثر من مئة عام، بما تحتويه من أشجار ونباتات نادرة وشواطئ ساحرة.تحوّلت المنطقة إلى مقر صيفي للعائلة الملكية، ثم شهد الحي لاحقًا تحولات عمرانية وسكانية واجتماعية وبيئية على مدار عقود. كانت المنطقة في السابق تتبع حي شرق، إلى أن صدر قرارًا بإنشاء حي المنتزه أول وفصله إداريًا عام 1982.وفي العقد الأخير، مرّ الحي بجملة من التغيرات تحت مسمى التطوير، أثّرت بوضوح على هويته العمرانية والبيئية، خاصة في المناطق التاريخية. يتناول التقرير بيانات للواقع السكاني والعمراني والتعليمي والصحي والبيئي والاقتصادي والخدمي للحي، ليكون أول خطوة في مشروع يهدف إلى الوقوف على الواقع، ثم تحليله لإيجاد حلول وبناء للمستقبل.
ذاكرة تحليل لإنتاجية القمح والذرة في المنوفية تحت ضغوط التغير المناخي

تأتي هذه الورقة كعاشر مخرجات النسخة الثانية من برنامج “باحثي المدينة”، وستُناقَش ضمن سلسلة ندواتٍ تُسلّط الضوء على أوراق المشاركين/ات في البرنامج، تتناول الورقة عدة استنتاجات جوهرية تُلخّص التحديات المناخية التي تواجه القطاع الزراعي في مصر، من خلال تحليل إنتاجية القمح والذرة في محافظة المنوفية تحت ضغوط التغير المناخي. وتبرز المحافظة كنموذج حيوي في دعم الزراعة وتحقيق الأمن الغذائي، إذ تُساهم بنسبة 3.62٪ من إجمالي المساحة المحصولية في البلاد.غير أن ارتفاع درجات الحرارة وتقلب أنماط الأمطار يشكّلان تهديدًا مباشرًا لإنتاجية محاصيلها الاستراتيجية.تحلل الورقة هذه التحديات وآثارها من خلال مقابلات ميدانية أجراها الباحث مع عدد من المزارعين في المنوفية، بالإضافة إلى بحثٍ معمّق في سُبل التكيف مع هذه الظواهر وتأثيرها على الأمن الغذائي والتنمية الزراعية في المستقبل.
ما هي أقوى المؤثرات في المواقِف الجندرية للوطن العربي؟

تأتي هذه الورقة كسادس مخرجات النسخة الثانية من برنامج “باحثي المدينة”،وستُناقَش ضمن سلسلة ندوات تُسلّط الضوء على أوراق المشاركين/ات في البرنامج. تعتمد الورقة فرضية أن قيم القرابة الأبوية تشكل أحد العوائق الرئيسية أمام تحقيق المساواة بين الجنسين في السياق العربي، إلى جانب عوامل أخرى مثل النفط، وغياب الديمقراطية، والجنس، والمستوى التعليمي، بينما تعذّر تقييم أثر التدين بدقة لأسباب تتعلق بصلاحية المتغيرات، اختُبِرَت الفرضية من خلال جمع وتحليل بيانات الرأي العام المسُتخلصة من مسح القيم العالمية لثلاثة عشر دولة عربية، على مدى عقدين.
معضلات قانون الأحوال الشخصية في مصر .. واقع يُكرِّس التمييز ويُهمش حقوق النساء والأطفال

يتجدد النقاش المجتمعي والقانوني في مصر حول معضلات قانون الأحوال الشخصية ومدى تحقيقه للعدالة والمساواة بين الجنسين، خصوصًا مع التعديلات التي تضمنها مقترح مشروع القانون الجديد. ويأتي هذا النقاش في ظل إشكاليات قائمة ومتجذرة في المنظومة القانونية للأحوال الشخصية منذ قانون 25 لسنة 1920 ومرورًا بقوانين سنة 1925 و1943 و1952 وحتى دستور 1971 المُعدل سنة 1980، وانتهاءً بدستور2014 وقانون الأحوال الشخصية الساري.
الإسكندرية تحت المجهر| ثانيًا: حي غرب

في إطار مشروع “الإسكندرية تحت المجهر”، أعددنا سلسلة تقارير مُفصّلة تغطي الأحياء التسعة للمدينة، بالإضافة إلى مركز ومدينة برج العرب. يأتي هذا المشروع سعيًّا لفهم أفضل للواقع العمراني والاجتماعي والاقتصادي والبيئي لكل حي، مما يتيح رؤية شاملة ودقيقة تسهم في دعم السياسات المحلية وتعزيز ممارسات التخطيط العمراني العادل.
الإسكندرية تحت المجهر| أولًا: تقرير حي شرق

في إطار مشروع “الإسكندرية تحت المجهر”، أعددنا سلسلة تقارير مُفصّلة تغطي الأحياء التسعة للمدينة، بالإضافة إلى مركز ومدينة برج العرب. يأتي هذا المشروع سعيًّا لفهم أفضل للواقع العمراني والاجتماعي والاقتصادي والبيئي لكل حي، مما يتيح رؤية شاملة ودقيقة تسهم في دعم السياسات المحلية وتعزيز ممارسات التخطيط العمراني العادل.
تقرير سوق العقارات السكنية بالإسكندرية

في إطار دراسة سوق العقارات السكنية بمحافظة الإسكندرية، أعددنا قاعدة بيانات تفصيلية تهدف إلى دراسة سوق العقارات السكنية بالإسكندرية، وتسعى إلى تحليلالقدرة على تحمل تكاليف السكن بالمقارنة مع دخل السكان. تعتمد هذه القاعدة على بيانات مستمدة من إعلانات إليكترونية للعقارات، تتيح للمستخدمين خاصية الإعلان عن العقارات في مصر لأغراض البيع أو الإيجار. وجرى رصد الشقق التي لم يتجاوز تاريخ الإعلان عنها أكثر من 6 شهور أثناء مرحلة إدخال البيانات في أغسطس 2024.