يؤدي السياق الاقتصادي والاجتماعي في مصر دورًا رئيسيًّا في زيادة نسبة الأطباء من الذكور وتقلص نسبة الإناث. فبحسب إحصائية في عام 2016 تبعًا للنوع كانت نسبة الأطباء الذكور في القطاع الخاص 78.7% إلى 21.3% من الإناث، مما يشير إلى هيمنة الموروثات الاجتماعية والثقافية والأدوار التقليدية للنوع الاجتماعي التي ما زالت تُفضل الوظيفة الحكومية الثابتة والمضمونة للنساء حتى الطبيبات منهن، ولا تشجعهن على العمل في القطاع الخاص.